مقالات طبية

تعتبر آلام الركبة من المشاكل الشائعة، ويحدث الألم كنتيجة لأمراض متعددة من أشيعها تنكس الركبة. تنكس الركبة أو التهاب الركبة التنكسي هو مرضٌ مزمن، ويدعى أيضاً بالفصال العظمي. يتطور هذا المرض ببطء على مدى سنوات عديدة، وينتج عن تآكل الغضروف الذي يحمي العظام من الاحتكاك. ويتزايد حدوثه مع تقدم العمر لذا فهو أكثر شيوعاً في عصرنا الحالي بسبب ازدياد معدل العمر.

ننظر عادةً إلى الجلد كغطاء يغطي الجسم، وتحاصرنا مراكز التجميل وشركات الأدوية بأسماء المستحضرات التجميلية والأجهزة والطرق للحفاظ على بشرة مشدودة وجلد أكثر نقاءً وصحةً وجمالاً وشباباً. لكن وظيفة الجلد تتجاوز الناحية الجمالية بكثير، فالجلد هو أكبر عضو في الجسم، ويتميز بتركيبة معقدة من البشرة والأشعار والغدد الدهنية والعرقية بالإضافة للأوعية الدموية والأعصاب وغيرها.

في الواقع العلاقة بين المزاج والبدانة أكثر تعقيداً من ذلك، فبالرغم من أن تقلبات المزاج تؤثر على كيفية تناولنا للطعام على المدى القريب وبالتالي تزيد من احتمال إصابتنا بالسمنة على المدى البعيد، إلا ان البدانة بحد ذاتها قد تكون عاملاً مسبباً للمشاكل النفسية. سنلقي الضوء في هذا المقال على العلاقة بين البدانة والمشاكل النفسية.

لبصيلات الشعر البشري حالتان: مرحلة النمو، ومرحلة الراحة. تبدأ جميع الشعيرات حياتها في طور النمو، وتنمو لبعض الوقت، ثم تنتقل إلى مرحلة الراحة التي تدوم حوالي 100 إلى 120 يوماً. بعد ذلك، سوف يتساقط الشعر. عادةً ما يكون حوالي 90% من الشعر في طور النمو و10% في مرحلة الخمول أو الراحة، مما يعني أن الشعر الذي ينمو أكثر بكثير من ذلك الذي يتساقط لذا لا يشعر الشخص بتساقط شعره عادةً، لكن في بعض الأحيان تزداد نسبة الشعر المتساقط، وتشمل أسباب حدوث ذلك:

النزف الهضمي السفلي (Lower Gastrointestinal Bleeding) هو حالة طبية يحدث فيها نزيف دموي من الجزء السفلي من الجهاز الهضمي، وتحديداً الأمعاء الغليظة (القولون) والمستقيم والقناة الشرجية، ويُعتبر كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض الرتوج أو سرطان المستقيم والقولون هم الأكثر عرضة لاحتمال حدوث النزف الهضمي السفلي، ويعتمد العلاج على سبب النزف الدموي ولكنّه غالباً ما يتضمن تعويض السوائل والدم الذي خسره المريض، مع تحديد سبب النزف الهضمي وعلاجه إن أمكن.

يعتبر التدخين آفة العصر، حيث يفوق عدد المدخنين حول العالم المليار شخص، وينتشر التدخين في كل دول العالم وبخاصة الدول النامية؛ ويسبب وفاة حوالي 8 ملايين إنسان سنوياً، حيث أن التدخين يزيد من احتمال الإصابة بالعديد من الأمراض وأهمها الأمراض القلبية الوعائية وبعض أنواع السرطانات. يعتبر التدخين مشكلةً صحية بكل أنواعه، فلا يوجد أي نوع من أنواع التدخين آمن تماماً.